face like

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الأربعاء، 13 يوليو 2011

لا إله ولا رسول ... الصانع هو المسئول !!



بينما انا ذاهب الي سيبر" وافر " إذ نزل عليّ " أَيُّهُم" ، ومن لا يعرف  " أَيُّهُم" فهو عبارة عن إشارات كهرومغناطيسية يرسلها صانع الكون في محاولة منه لاعادة ضبط الالات البشريه كما كانت من قبل ، والحقيقه ان صانع هذه الالات إرتكب خطأ في برمجته لها ، فهناك ثغرة ما جعلت هذه الالات لا تتبع المصفوفة أو البرنامج المضغوط والمخزن في ذاكرتها ، 
فطريقة عمل هذه الالات أكبر دليلاً علي انها مبرمجة من قبل وتابعة لمصفوفة صاغها الصانع ، ولكنها إنفصلت عن مسارها نتيجة الخطأ سالف الذكر ! ومن بين الادلة والبراهين علي برمجة هذه الالات هو البُرّوسّيْسُوّرالخاص بها فكما يقول الصانع  تلك الالات اللعينة لا تري ولا تلمس ولا تشعر ولا تتذوق شيئ إطلاقاً ، إنما كلها إشارات كهرومغناطيسية مسجلة ومحفوظة بالبُرّوسّيْسُوّر سالف الذكر ! فعندما يلمس أحدهم شيئاً لا يشعر به ولا يعرف ماهيته إلا عندما تتحول هذه الحركة إلي اشارات كهرومغناطيسيه متجهةً نحو البُرّوسّيْسُوّر، فيقوم بعمل تطابق بينها وبين تلك الاشارات المسجلة سلفاً ، وبهذا يتعرف علي الاشياء ، وكذلك  الرؤية ، فعند النظر الي عصفور جميل في الحقيقة هذا العصفور ليس له وجود ! فكل هذه الاشياء عبارة عن إشارات كهرومغناطيسيه متواجده ومتواجدة فقط في البُرّوسّيْسُوّر! فالعين اللعينة لا تري ، واليد كذلك لا تحس وتلمس ، وكذلك اللسان لا يتذوق !
اسمعك عزيزي القارئ تثرثر ! تقصد انها ألغاز ؟ لا ياهذا (.. وَمَا أَيُّهُم بِمُحَدِّث وَلَا بِمُصَاب بفَيِرس   إِنَّمَا قَوْلُه قَوْل مُقَدَّس وَمَا نَحْن إِلَا بّبُرّوسّيْسُوّر مُفْلِس )   ¥ƒ& .
نعم  أعرف انك لا تؤمن بهذا الكتالوج ! ولا تعتبر شهادة الكتالوج لنفسة محل إعتبار لديك فهذا أعلمة جيدا ً لا داعي لإنفاعلك !
حسناً سأوضح لك الامر بالتجارب والدلائل والبراهين لاثبات أن "
أَيُّهُم" إشارات كهرومغناطيسية مرسلة لي عبر البلوتوث من صانعنا !! حُفظت طاقته !
 ! ولا أريدك ان تتحدث عن
أَيُّهُم بكلمة واحدة ايها االلـ... ،  لا لا لا أتهرب من الاثبات فقط احذرك ! 


ها هو الاثبات بالدليل القاطع  ، نعم إنه الاثبات !   ... ماذا .. ؟ لا تفهم ؟  

صه أعرف أنك احمق فمازلت إصدار قديم  -Beta-Version- ! لكني بفضل -Up date- استطعت أن اتلقي الكثير من الصانع ، ! 
ولنعود إلي الاثبات  عزيزتي الاله الحمقاء "أيهمــــــا أكبر " الشكل ذو اللون الاحمــــــــر أم الشكل ذو اللون البرتقالــــي " ؟؟ 
لا عزيزي لا أسخر منك هذا سؤال جدي ؟ ؟ حسناً لا تريد الاجابة ! سأخبرك انه الاحمر بكل تأكيد فهل انت أعمي !
نعم انه الاحمر لذا أنا علي الصواب ! وأنت مازلت تتأثر بالــ " Fixed disks " إشاراتك اللعينه التي ترسلها عينك الي
البُرّوسّيْسُوّرالخاص بك خاطئة مائة بالمائة لذا يصدر أحاكما خاطئة ، فالحقيقة أن الشكلين متطابقين !! وهذه ثغرة لا يعرفها إلا الصانع !! 
لا تصدق أليس كذلك ؟ حسناً سأضيع معك وقتي الثمين ؟ انتظر ... انا خارج الزمكان فقد وهبني الصانع هذه الخاصية في آخر تحديث ؟  لا لا تتوقع انني سأظل معك كثيراً  لدي الكثير من الالات اللعينه مثلك ! لذا لننهي هذه التفاهات 
عاود النظر مجدداً بعد تبديل مكان هذه الاشكال !



لا لا اقسم لك بشرف الكي بورد والفأرة انني لم اغيرهما ! ولتتأكد قم بالضغط علي اي شكل منهما ثم اسبحه بفأرتك الشريفه فوق الاخر لتجد انهما نفس الحجم !
الان فصفص الطق ، اممم تحمص اللب ، ااااه  صحصح البط ، أقصد حصحص الحق ! لتعلم اني لم أقسم بشرف كي بوردي وفأرتي بالكذب ! الان تأكدت ان الشكلين متساويين ! حسناً هل ستصدق لو أخبرتك انه لا وجود لهذه الالوان؟ نعم ليس هناك اي لون لا أحمر ولا برتقالي ! لالا تصدق انا امزح يارجل !


الان هل تريد معرفة ما يطلبة الصانع منك ! حسناً دعني أفتح تلك الجمجمة اللعينه وأخرج ذلك البُرّوسّيْسُوّرالقديم الطراز،  و سأعطيك واحداً أفضل منه يجعلك تري الاشياء  علي حقيقتها !!!!!



لا تخشي شيئاً سأقطع عنك احد السلوك المسئولة عن إرسال اشارات الاحساس ! الي البُرّوسّيْسُوّر وسيحدث الامر  اسرع من طرفة عين، أقصد العين اللعينة !

0 تعليق:

إرسال تعليق

تذكّر : : كلُّ إناءٍ بالذي فيهِ ينضَحُ